كنت اتدحرج يوما بعد اخر نحو هاوية حبك اصطدم بالحجاره والصخور وكل ما في طريقي من مستحيلات ولكنني كنت احبك ولا انتبه إالى اثار الجروح على قدمي ولا إالى أثار الخدوش على ضمييري الذي كان قبلك اناء بلور لا يقبل الخدش وكنت اواصل نزولي معك بسرعه مذهلة نحو ابعد نقطه في العشق الجنوني وكنت اشعر انني غير مذنب في حبك على الاقل حتى تلك الفتره التي كنت اشعر انني غير مذنب في حبك على الاقل حتى تلك الفتره التي كنت مكتفيا فيها بحبك بعدما اقنعت نفسي انني لا اسيئ إلى احد بها الحب وقتها لم اكن اجرؤ على ان احلم باكثر من هذا كانت تكفيني تلك العاطفه الجارفه التي تعبرني لاول مره بسعادتها المتطرفه احيانا وحزنها المتطرف احيانا اخرى كان يكفيني الحـــــــــــــــــــــــــــب